قصة الطفل الفلسطيني الأسير أحمد مناصرة
فلم قصير كرتون (2D Animation) يتحدث عن قصة الطفل الفلسطيني الأسير أحمد مناصرة..
#الطفل_الاسير_احمد_مناصرة فلسطيني مواليد عام 2002 من بيت حنينا بالقدس المحتلة.
#اعتقاله
حكم عليه ( 12سنة سجنا في سجون الاحتلال ) واعتقل أحمد مناصرة بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين الأول 2015 بزعم أنه كان ينوي القيام بعملية طعن في القدس المحتلة.
الجيش الإسرائيلي أطلق الرصاص ودعسه وضربه من قبل المستوطنين بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن في القدس المحتلة برفقة أبن عمه حسن مناصرة الذي ارتقة شهيدا، اعتقل مناصرة وحقق معه بطريقة فظة،
في ذلك اليوم، كان أحمد يتجول برفقة صديقه الحميم وابن عمه في الوقت نفسه حسن مناصرة (15 عاما)، لكن فاجأتهما قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص والدعس ثم الضرب والاعتداء والإهانة من قبل قطعان المستوطنين.
إثر ذلك ارتقى حسن إلى ربه شهيدا، في حين نقل أحمد وهو بين الحياة والموت إلى مستشفى مكبل اليدين، حيث اعتقد الكثيرون أنه استشهد هو الآخر، لكنه ظهر لاحقا وهو حي.
تعمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي تسريب فيديو جلسة التحقيق الأمني مع أحمد مناصرة، وكانت كلها تعنيف وتهديد لطفل في عمر 13 عاما وقتها.
وظهر أحمد في الشريط باكيا وهو يواجه محققا فظا بقوله "مش متأكد" و"مش متذكر"، في وقت ظل المحقق يصرخ بصوت عال في وجه مناصرة بغية زعزعته ونيل اعترافات مجانية منه تعزز رواية الاحتلال.
وهو ما يعد مخالفة صريحة للقوانين الدولية واتفاقية حقوق الطفل التي تنص مادتها رقم 16 على أنه "لا يجوز أن يجري أي تعرض تعسفي أو غير قانوني للطفل في حياته الخاصة، أو أسرته أو منزله أو مراسلاته، ولا أي مساس غير قانوني بشرفه أو سمعته"، وتنص أيضاً على أن "للطفل الحق في أن يحميه القانون من مثل هذا التعرض أو المساس".
وعلق وقتها مدير العام للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال خالد قزمار على الفيديو المسرب بقوله إنه دليل جديد بالصوت والصورة عن حالات التعذيب النفسي والبدني التي يتعرض لها أطفال فلسطين.
وأوضح أن المحققين الإسرائيليين استخدموا بشكل وقح التعذيب النفسي على #الطفل_احمد_مناصرة بالصراخ وحرمانه من حقه في استشارة محامي وفي اصطحاب أسرته معه، وقال إن "الهدف من تسريب الفيديو هو التخويف والحرب النفسية التي تشن ضد الأمهات والأطفال، لكن ورغم كل ذلك نجح مناصرة في هزيمة المحققين ولم يدل بأي اعتراف، بدليل أنه كان يكرر: لا أتذكر، لا أعرف".
وحسب قزمار فقد اعتقل الاحتلال الإسرائيلي 8500 طفل فلسطيني بين العامين 2000 و2015 أغلبيتهم تعرضوا لما تعرض له الطفل مناصرة من تعذيب نفسي وجسدي، وهي حالات قال إنهم مستمرون في حركتهم في توثيقها لاستخدامها دليلا ضد الاحتلال وقياداته التي يجب -حسب المتحدث- أن تحاكم بوصفهم مجرمي حرب.
ورغم إبداء تشاؤمه من المحكمة الجنائية الدولية التي انضمت إليها فلسطين، اعتبر المدير العام للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال أن مجرد فتح تحقيق أمام هذه المحكمة في جرائم الاحتلال سيشكل رادعا للقيادات الإسرائيلية، معربا عن أمله بأن توقظ حالة الطفل مناصرة ضمير المجتمع الدولي من سباته أمام ما يتعرض له الفلسطينيون من انتهاكات.
#اسرى_فلسطين
#انقذوا_احمد_مناصرة
#الحركة_الاسيرة
#فلسطين
#القدس
#الاقصى
#الاطفال_الاسرى
Видео قصة الطفل الفلسطيني الأسير أحمد مناصرة канала TadamonAsra
#الطفل_الاسير_احمد_مناصرة فلسطيني مواليد عام 2002 من بيت حنينا بالقدس المحتلة.
#اعتقاله
حكم عليه ( 12سنة سجنا في سجون الاحتلال ) واعتقل أحمد مناصرة بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين الأول 2015 بزعم أنه كان ينوي القيام بعملية طعن في القدس المحتلة.
الجيش الإسرائيلي أطلق الرصاص ودعسه وضربه من قبل المستوطنين بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن في القدس المحتلة برفقة أبن عمه حسن مناصرة الذي ارتقة شهيدا، اعتقل مناصرة وحقق معه بطريقة فظة،
في ذلك اليوم، كان أحمد يتجول برفقة صديقه الحميم وابن عمه في الوقت نفسه حسن مناصرة (15 عاما)، لكن فاجأتهما قوات الاحتلال الإسرائيلي بالرصاص والدعس ثم الضرب والاعتداء والإهانة من قبل قطعان المستوطنين.
إثر ذلك ارتقى حسن إلى ربه شهيدا، في حين نقل أحمد وهو بين الحياة والموت إلى مستشفى مكبل اليدين، حيث اعتقد الكثيرون أنه استشهد هو الآخر، لكنه ظهر لاحقا وهو حي.
تعمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي تسريب فيديو جلسة التحقيق الأمني مع أحمد مناصرة، وكانت كلها تعنيف وتهديد لطفل في عمر 13 عاما وقتها.
وظهر أحمد في الشريط باكيا وهو يواجه محققا فظا بقوله "مش متأكد" و"مش متذكر"، في وقت ظل المحقق يصرخ بصوت عال في وجه مناصرة بغية زعزعته ونيل اعترافات مجانية منه تعزز رواية الاحتلال.
وهو ما يعد مخالفة صريحة للقوانين الدولية واتفاقية حقوق الطفل التي تنص مادتها رقم 16 على أنه "لا يجوز أن يجري أي تعرض تعسفي أو غير قانوني للطفل في حياته الخاصة، أو أسرته أو منزله أو مراسلاته، ولا أي مساس غير قانوني بشرفه أو سمعته"، وتنص أيضاً على أن "للطفل الحق في أن يحميه القانون من مثل هذا التعرض أو المساس".
وعلق وقتها مدير العام للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال خالد قزمار على الفيديو المسرب بقوله إنه دليل جديد بالصوت والصورة عن حالات التعذيب النفسي والبدني التي يتعرض لها أطفال فلسطين.
وأوضح أن المحققين الإسرائيليين استخدموا بشكل وقح التعذيب النفسي على #الطفل_احمد_مناصرة بالصراخ وحرمانه من حقه في استشارة محامي وفي اصطحاب أسرته معه، وقال إن "الهدف من تسريب الفيديو هو التخويف والحرب النفسية التي تشن ضد الأمهات والأطفال، لكن ورغم كل ذلك نجح مناصرة في هزيمة المحققين ولم يدل بأي اعتراف، بدليل أنه كان يكرر: لا أتذكر، لا أعرف".
وحسب قزمار فقد اعتقل الاحتلال الإسرائيلي 8500 طفل فلسطيني بين العامين 2000 و2015 أغلبيتهم تعرضوا لما تعرض له الطفل مناصرة من تعذيب نفسي وجسدي، وهي حالات قال إنهم مستمرون في حركتهم في توثيقها لاستخدامها دليلا ضد الاحتلال وقياداته التي يجب -حسب المتحدث- أن تحاكم بوصفهم مجرمي حرب.
ورغم إبداء تشاؤمه من المحكمة الجنائية الدولية التي انضمت إليها فلسطين، اعتبر المدير العام للحركة العالمية للدفاع عن الأطفال أن مجرد فتح تحقيق أمام هذه المحكمة في جرائم الاحتلال سيشكل رادعا للقيادات الإسرائيلية، معربا عن أمله بأن توقظ حالة الطفل مناصرة ضمير المجتمع الدولي من سباته أمام ما يتعرض له الفلسطينيون من انتهاكات.
#اسرى_فلسطين
#انقذوا_احمد_مناصرة
#الحركة_الاسيرة
#فلسطين
#القدس
#الاقصى
#الاطفال_الاسرى
Видео قصة الطفل الفلسطيني الأسير أحمد مناصرة канала TadamonAsra
Показать
Комментарии отсутствуют
Информация о видео
Другие видео канала
![لمسة وفاء لأسرانا...جولة زيارات ميدانية لمناصرة أسرى فلسطين لأهالي أسرى قطاع غزة](https://i.ytimg.com/vi/ppDcaskQ0jE/default.jpg)
![Corona Virus is Hampering Life Inside the Israeli Prisons](https://i.ytimg.com/vi/lLc-bB6dsDw/default.jpg)
![بشرى جمال الطويل،الأسيرة الحرة](https://i.ytimg.com/vi/KZkBqkLteHQ/default.jpg)
![عيدهما الأول في الحرية #كريم_يونس و #ماهر_يونس #ساحات](https://i.ytimg.com/vi/2b4pejYgoME/default.jpg)
![كورونا يضيق الحياة داخل السجون الإسرائيلية ويحل كابوسًا على الأسرى الفلسطينيين](https://i.ytimg.com/vi/OycS9XkjkvA/default.jpg)
![كلمة حملة تضامن الدولية في الملتقى الثامن للرواد في العالم الاسلامي، اسطنبول 7و8 أوكتوبر 2016](https://i.ytimg.com/vi/eoqD9zmrjVI/default.jpg)
![برمو حملة "حتى لا تضيع أعمارهم أعطهم من عمرك" التضامنية مع الأسرى الأبطال](https://i.ytimg.com/vi/7T1h6wB2-bQ/default.jpg)
![حلمي الأعرج "بعد 7 أكتوبر منع الاحتلال الصليب الأحمر الدولي من زيارة المعتقلين الفلسطينيين..."](https://i.ytimg.com/vi/ZD8Zxpr-6HE/default.jpg)
![أغنية لأطفال تونسيين بعد مشاهتدهم لفيلم "عائشة والجمل" الذي يتحدث عن أطفال فلسطين الأسرى](https://i.ytimg.com/vi/Wv_6ADlwVrg/default.jpg)
![سلمى الجمل الإعلامية في قناة الجزيرة توجه رسالة تضامن لأطفال فلسطين و #أسرى_فلسطين](https://i.ytimg.com/vi/9nRFfYrzOBg/default.jpg)
![WhatsApp Video 2024 05 22 at 12 15 38 PM](https://i.ytimg.com/vi/QLT_jXltpoc/default.jpg)
![خالد فهد المدير التنفيذي لتضامن: وحدة الأسرى في مواجهة السجان كفيلة بانتصارهم و تحقيق مطالبهم](https://i.ytimg.com/vi/OJZCnZvYBaY/default.jpg)
![زيارة لأهل الأسير مصباح حلس ضمن مشروع #لمسة_وفاء_لأسرانا](https://i.ytimg.com/vi/dMMnC1Gv0j0/default.jpg)
![زيارة عائلة الأسير حمدان أبو طعيمة في شهر رمضان #رمضان_في_الأسر](https://i.ytimg.com/vi/J93FRgo1G0k/default.jpg)
![كلمة رئيس مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية - حريات (حلمي الأعرج) - خلال يوم الأسير الفلسطيني](https://i.ytimg.com/vi/eVVSLeoU4TQ/default.jpg)
![برومو حملة (أسرانا بين مُعتَقَليْن... الاحتلال و كورونا)](https://i.ytimg.com/vi/qetTQmmcO2Q/default.jpg)
![كلمة خالد فهد، خلال ندوة حول الأسرى نظمتها وزارة الأسرى و مكتب اعلام الأسرى، ٤ ايلول ٢٠١٩](https://i.ytimg.com/vi/bDaht4qAsP8/default.jpg)
![زيارة عائلة الأسير زكريا السميري في شهر رمضان #رمضان_في_الأسر](https://i.ytimg.com/vi/uW7UjwBkkfQ/default.jpg)
![إنفوفيديو حول الإعتقالات التي تعرض لها المواطنون الفلسطينيون خلال العام 2020.](https://i.ytimg.com/vi/XA7FJW2wa3Y/default.jpg)
![المؤسسة الدولية للتضامن مع الأسرى "تضامن" في جلسة مجلس حقوق الإنسان الـ39](https://i.ytimg.com/vi/iR0LmGgckwI/default.jpg)
![يصارع الموت بعد انسداد شرايين القلب "الأسير عايد خليل" حكمٌ بالمؤبد وإهمال طبي متعمد](https://i.ytimg.com/vi/UM5hWpk9TiU/default.jpg)