إيران بعد مقتل عالم نووي.. بين التهديد والموقف الضعيف | #غرفة_الأخبار

شكّل اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده في ضواحي العاصمة طهران وفي وضح النهار، صفعة لإيران وأجهزتها الأمنية، وسط انتقاداتٍ في الداخل والخارج لضعف هذه الأجهزة.
صفعةٌ أكدت طهران على لسان أكثرَ من مسؤول أنها ستردّها وستثأر لمقتل من يُوصف بالعقل المدبر لبرنامج سري إيراني يهدف لإنتاج قنبلة نووية. إلاّ أن الرئيس الإيراني حسن روحاني أصرّ على التأكيد أن اغتيال زاده لن يبطئ البرنامج النووي الإيراني.
أصابعُ الاتهام وجهتها إيران منذ اللحظة الأولى إلى إسرائيل. وهو ما دفع السلطات الإسرائيلية إلى إعلان حالة التأهب القصوى، في سفاراتها في جميع أنحاء العالم.
وقائعُ ومواقفُ جعلت الترقبَ سيّد الموقف لتردداتِ مقتل العالم النووي الإيراني، ودفعت أطرافاً دولية وبينها الأمم المتحدة للدعوة إلى ضبط النفس.
فكيف ومتى وأين سيكون الرد؟ وماذا كشف هذا الاغتيالُ في قلب إيران؟.. يجيب عن تلك التساؤلات، من لندن مدير المركز الأحوازي للإعلام والدراسات الإستراتيجية حسن راضي، ومن حيفا الباحث في قضايا الأمن القومي الدكتور عنان وهبة، ومن القاهرة رئيسُ المؤسسة العربية للفكر والدراسات الإستراتيجية سمير راغب، عبر "غرفة الأخبار" على قناة سكاي نيوز عربية.
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
https://www.skynewsarabia.com
https://twitter.com/skynewsarabia
https://www.facebook.com/SkyNewsArabia
https://www.instagram.com/skynewsarab

Видео إيران بعد مقتل عالم نووي.. بين التهديد والموقف الضعيف | #غرفة_الأخبار канала سكاي نيوز عربية