لوحه ملعونه انهت حياة اللي اشترتها وخطفت بنتها ومصيرها اصبح مجهول
ابواب الخوف
بدايه قصتنا وادم اللي شغال مترجم بالقطعة في جريده اسمها الخبر واللي عنده القدره انه يشوف احداث من الماضي وكأنها واقع بيحصل قدامه بالفعل
وسالت الموظف عنها وقال لها انا ما شفتش حد مع حضرتك لكن فجاه البنت ظهرت وقالت لها انا هنا يا مامي كنت بهزر معاكي ولحظتها باب المحل اتفتح وادم لقى نفسه واقف جوه المحل اللي كان دخله بس المره دي كان صغير جدا
والشمس ضربه في عينيه وصاحب المحل بيقول له في حاجه يا استاذ رد ادم وقال له لا ما فيش وخرج ومشي وقفل الراجل المحل للاخر
نروح بقى لوفاء بعد ما اشترت اللوحه ومشيت وهي واقفه مع صاحبتها نجلاء اللي بتسالها هي مين دي اللي في اللوحه قالت ما اعرفش بس شكلها غريب
ووقفوا يضحكوا قدام اللوحه بشيء من السخريه وفجاه سمعت صوت قزاز بينكسر ووراه صريخ بنتها ساره
راحت وفاء ونجلاء جري على اوضه ساره وقالت لها في ايه ردت ساره وقالت لهم كنت بمسك اللمبه اللي في الاباجوره فرقعت في ايدي
ولما دخل الليل والطفله كانت نايمه صحيت علشان تشرب وخرجت من اوضتها ملت الكوبايه وهي بتشرب بصت للصوره لقتها بتبص لها وبتضحك لها
وقعت الكوبايه من ايدها واتكسرت وصرخت كتير لحد ما جت امها
وقالت لها سارة ان الست اللي في اللوحه كانت بتضحك لها بصت امها للوحه ثواني وردت عليها وقالت ما فيش حاجه ادخلي نامي في اوضتك يلا
نروح لادم بقى في الحاضر وهو قاعد مع رئيس التحرير لاول مره وبيقول له انا عجبني موضوعك اللي نشرته الاخير رغم انه كان محتاج شويه تعديلات ومراجعة، بس انا فضلت ان انا انشره بعبله كده، لحد ما انت تتعلم اكثر وتظبط كتابتك اكثر
وساله ان كان عنده مواضيع تانيه جديده لكن قال له ادم حتى الان ما عنديش لكن لما يجي تحت ايدي حاجه هجيبها لحضرتك.
بعدها بنشوف ادم وهو رايح يركب الاسانسير وبتظهر الطفله ساره قدامه وبتضحك له وبتجري وبتطلع على السلم وهو طبعا بيروح وراها
وبتدخل شقتها بعد ما بتسلم على امها وبتقفل امها الباب في وش ياسين طبعا على اعتبار ان هو مش ظاهر لهم
وبعدها بنشوف وفاء وهي بتقول لساره اللي عينيها على اللوحه على طول هي لسه بتضحك لك ما بتردش عليها ساره وبتقول لها امها كملي اكلك والطفله برده عينيها على اللوحه مش عايزه تشيلها او مش عارفه
وبالليل وهي نايمه في اوضتها بتشوف خيال من تحت الباب وفجاه الباب بيتفتح وبتدخل الست صاحبه اللوحه وساره بتغطي وشها من خوفها لكن الثانيه بتقول لها ما تخافيش مني انا ماما فايزه.
وقعدت معاها واتعرفت عليها وطلبت منها تروح معاها القصر لكن ساره رفضت وقالت لها عايزه اخذ ماما معايا
وامها في وقتها كانت في سريرها وصحيت وهي سامعه صوت بنتها بتقول ما اقدرش اروح من غير مامي قامت وفاء من سريرها ومشيت ببطء لحد باب اوضه بنتها وفتحت الباب ولحظتها اختفت الست صاحبه اللوحه
وسالت وفاء بنتها ليه صاحيه وان كانت بتتكلم مع حد قالت لها ايوه كنت بتكلم مع ماما فايزه كانت قاعده هنا مكانك
قالت لها امها ارجعي نامي دلوقتي وقفلت الباب وخرجت
وبعدها وفاء في المدرسه بتاعه بنتها والمدرسه بتقول لها ان ساره بقت غريبه وبتقول لهم حاجات تخوف واستيعابها بقى اقل من الاول
وسالتها المدرسه ان كان عندهم واحده قريبتهم اسمها فايزه، بدات وفاء ترجع بالذاكره شويه وافتكرت موقفها مع بنتها لكن قالت لي المدرسه لا ما فيش حد
اما بقى بالليل ووفاء بتنيم ساره وبتقول لها انت لسه بتشوفي الست اللي بتجيلك قالت لها اه بتجيلي هنا كتير في الاوضه وعايزه تاخدني معاها بس انا بقول لها ناخد ماما كمان لكن هي اللي مش راضيه
قالت لها امها طيب هي الست دي شكلها ايه ردت ساره وقالت الست اللي في اللوحه شبهها بالظبط ولابسه زيها
بعد كده نروح لادم اللي بيوقف تاكسي وبيركب وفي طريقه وبيلمح الست اللي في اللوحه ماشيه على الكورنيش بعد ما سمع اصوات تخوف في ودنه وكانت بتبص له وفاجاه نرجع للوحه تاني ووفاء واقفه قدامها ومركزة فيها
والتليفون بيرن وبتروح ترد وبتلاقي صاحبتها اللي بتقول لها انها عرفت الست اللي في اللوحه اسمها فايزه
وجت وقتها وهي قاعده معاها وبتقول لها انها كانت وصيفه للاميره عاليه اللي من اسره محمد علي وكانت نجلاء بتقول جمله وفايزه تظهر مكانها في ذات اللحظة وتقول جمله تانية كانها بتكمل كلامها ووفاء كانت قاعده مخضوضه وخايفه
وكملت نجلاء وفايزة الحكايه بان الاميره عاليه ما كانتش بتخلف وكانت عايزه تتبنى بنت وصيفتها فايزه لكن فايزه رفضت
وحبستها الاميره عاليه في بدروم القصر بتاعها وخدت منها بنتها بالعافيه
وكل اللي اتبقى من سيره فايزه اللوحه دي واللي اداها قيمه اكبر الاسطوره اللي طلعت عليها انها ملعونه
بدات وفاء تبحث عن الموضوع وعن اللوحه على الانترنت وبالفعل وصلت لمعلومات بتقول ان اللوحه دي تقدر تقتل وتحرق واللي يلاقيها لازم يتخلص منها فورا
قامت وفاء عشان تروح لاوضه بنتها لكن ما لقتهاش موجوده اتخضت وبدات تدور عليها في كل مكان لحد ما وصلت للبلكونه ولمحتها ماشيه على السور وكانها نايمه او تحت سيطره روح شريره جريت امها عليها ووقفت عن مقربه منها تفكر ثواني وبعدها راحت لها ومسكتها نزلتها وحضنتها وفضلت تبكي
وفجاه بيفوق ادم جوه التاكسي على صوت السواق وهو بيكلمه وبيقول له هتنزل هنا قال له ايوه هنا ونزل ادم بعد ما حاسبه
نروح لوفاء وهي بتكلم صاحبتها نجلاء وبتقول لها تعالي بسرعه انا خلاص كلمت الجاليري وشكلها رايحه ترجع لهم اللوحه بعد ما اتاكدت انها ملعونه
وفي لحظتها النور بيقطع وبتولع وفاء شمعه وبتروح تدور على بنتها في اوضتها لكنها بتتفاجئ ان البنت طايرة في الهوا وبتمد لها ايديها وبتروح امها تلقطها من الهوا وتنيمها على الارض وبتهديها وبتبص لللوحه اللي لقتها بتبص لها بنظره كلها تحدي
وبتمسك السكينه وبتضربها ضربات متتاليه لكن فجاه الدم اللي طار من اللوحه بيتقلب نار في كل مكان والبيت كله بيولع كله وبتظهر الست الملعونه على حقيقتها وهي بتضحك ضحكات شريره
Видео لوحه ملعونه انهت حياة اللي اشترتها وخطفت بنتها ومصيرها اصبح مجهول канала ملخصاتي عائلية
بدايه قصتنا وادم اللي شغال مترجم بالقطعة في جريده اسمها الخبر واللي عنده القدره انه يشوف احداث من الماضي وكأنها واقع بيحصل قدامه بالفعل
وسالت الموظف عنها وقال لها انا ما شفتش حد مع حضرتك لكن فجاه البنت ظهرت وقالت لها انا هنا يا مامي كنت بهزر معاكي ولحظتها باب المحل اتفتح وادم لقى نفسه واقف جوه المحل اللي كان دخله بس المره دي كان صغير جدا
والشمس ضربه في عينيه وصاحب المحل بيقول له في حاجه يا استاذ رد ادم وقال له لا ما فيش وخرج ومشي وقفل الراجل المحل للاخر
نروح بقى لوفاء بعد ما اشترت اللوحه ومشيت وهي واقفه مع صاحبتها نجلاء اللي بتسالها هي مين دي اللي في اللوحه قالت ما اعرفش بس شكلها غريب
ووقفوا يضحكوا قدام اللوحه بشيء من السخريه وفجاه سمعت صوت قزاز بينكسر ووراه صريخ بنتها ساره
راحت وفاء ونجلاء جري على اوضه ساره وقالت لها في ايه ردت ساره وقالت لهم كنت بمسك اللمبه اللي في الاباجوره فرقعت في ايدي
ولما دخل الليل والطفله كانت نايمه صحيت علشان تشرب وخرجت من اوضتها ملت الكوبايه وهي بتشرب بصت للصوره لقتها بتبص لها وبتضحك لها
وقعت الكوبايه من ايدها واتكسرت وصرخت كتير لحد ما جت امها
وقالت لها سارة ان الست اللي في اللوحه كانت بتضحك لها بصت امها للوحه ثواني وردت عليها وقالت ما فيش حاجه ادخلي نامي في اوضتك يلا
نروح لادم بقى في الحاضر وهو قاعد مع رئيس التحرير لاول مره وبيقول له انا عجبني موضوعك اللي نشرته الاخير رغم انه كان محتاج شويه تعديلات ومراجعة، بس انا فضلت ان انا انشره بعبله كده، لحد ما انت تتعلم اكثر وتظبط كتابتك اكثر
وساله ان كان عنده مواضيع تانيه جديده لكن قال له ادم حتى الان ما عنديش لكن لما يجي تحت ايدي حاجه هجيبها لحضرتك.
بعدها بنشوف ادم وهو رايح يركب الاسانسير وبتظهر الطفله ساره قدامه وبتضحك له وبتجري وبتطلع على السلم وهو طبعا بيروح وراها
وبتدخل شقتها بعد ما بتسلم على امها وبتقفل امها الباب في وش ياسين طبعا على اعتبار ان هو مش ظاهر لهم
وبعدها بنشوف وفاء وهي بتقول لساره اللي عينيها على اللوحه على طول هي لسه بتضحك لك ما بتردش عليها ساره وبتقول لها امها كملي اكلك والطفله برده عينيها على اللوحه مش عايزه تشيلها او مش عارفه
وبالليل وهي نايمه في اوضتها بتشوف خيال من تحت الباب وفجاه الباب بيتفتح وبتدخل الست صاحبه اللوحه وساره بتغطي وشها من خوفها لكن الثانيه بتقول لها ما تخافيش مني انا ماما فايزه.
وقعدت معاها واتعرفت عليها وطلبت منها تروح معاها القصر لكن ساره رفضت وقالت لها عايزه اخذ ماما معايا
وامها في وقتها كانت في سريرها وصحيت وهي سامعه صوت بنتها بتقول ما اقدرش اروح من غير مامي قامت وفاء من سريرها ومشيت ببطء لحد باب اوضه بنتها وفتحت الباب ولحظتها اختفت الست صاحبه اللوحه
وسالت وفاء بنتها ليه صاحيه وان كانت بتتكلم مع حد قالت لها ايوه كنت بتكلم مع ماما فايزه كانت قاعده هنا مكانك
قالت لها امها ارجعي نامي دلوقتي وقفلت الباب وخرجت
وبعدها وفاء في المدرسه بتاعه بنتها والمدرسه بتقول لها ان ساره بقت غريبه وبتقول لهم حاجات تخوف واستيعابها بقى اقل من الاول
وسالتها المدرسه ان كان عندهم واحده قريبتهم اسمها فايزه، بدات وفاء ترجع بالذاكره شويه وافتكرت موقفها مع بنتها لكن قالت لي المدرسه لا ما فيش حد
اما بقى بالليل ووفاء بتنيم ساره وبتقول لها انت لسه بتشوفي الست اللي بتجيلك قالت لها اه بتجيلي هنا كتير في الاوضه وعايزه تاخدني معاها بس انا بقول لها ناخد ماما كمان لكن هي اللي مش راضيه
قالت لها امها طيب هي الست دي شكلها ايه ردت ساره وقالت الست اللي في اللوحه شبهها بالظبط ولابسه زيها
بعد كده نروح لادم اللي بيوقف تاكسي وبيركب وفي طريقه وبيلمح الست اللي في اللوحه ماشيه على الكورنيش بعد ما سمع اصوات تخوف في ودنه وكانت بتبص له وفاجاه نرجع للوحه تاني ووفاء واقفه قدامها ومركزة فيها
والتليفون بيرن وبتروح ترد وبتلاقي صاحبتها اللي بتقول لها انها عرفت الست اللي في اللوحه اسمها فايزه
وجت وقتها وهي قاعده معاها وبتقول لها انها كانت وصيفه للاميره عاليه اللي من اسره محمد علي وكانت نجلاء بتقول جمله وفايزه تظهر مكانها في ذات اللحظة وتقول جمله تانية كانها بتكمل كلامها ووفاء كانت قاعده مخضوضه وخايفه
وكملت نجلاء وفايزة الحكايه بان الاميره عاليه ما كانتش بتخلف وكانت عايزه تتبنى بنت وصيفتها فايزه لكن فايزه رفضت
وحبستها الاميره عاليه في بدروم القصر بتاعها وخدت منها بنتها بالعافيه
وكل اللي اتبقى من سيره فايزه اللوحه دي واللي اداها قيمه اكبر الاسطوره اللي طلعت عليها انها ملعونه
بدات وفاء تبحث عن الموضوع وعن اللوحه على الانترنت وبالفعل وصلت لمعلومات بتقول ان اللوحه دي تقدر تقتل وتحرق واللي يلاقيها لازم يتخلص منها فورا
قامت وفاء عشان تروح لاوضه بنتها لكن ما لقتهاش موجوده اتخضت وبدات تدور عليها في كل مكان لحد ما وصلت للبلكونه ولمحتها ماشيه على السور وكانها نايمه او تحت سيطره روح شريره جريت امها عليها ووقفت عن مقربه منها تفكر ثواني وبعدها راحت لها ومسكتها نزلتها وحضنتها وفضلت تبكي
وفجاه بيفوق ادم جوه التاكسي على صوت السواق وهو بيكلمه وبيقول له هتنزل هنا قال له ايوه هنا ونزل ادم بعد ما حاسبه
نروح لوفاء وهي بتكلم صاحبتها نجلاء وبتقول لها تعالي بسرعه انا خلاص كلمت الجاليري وشكلها رايحه ترجع لهم اللوحه بعد ما اتاكدت انها ملعونه
وفي لحظتها النور بيقطع وبتولع وفاء شمعه وبتروح تدور على بنتها في اوضتها لكنها بتتفاجئ ان البنت طايرة في الهوا وبتمد لها ايديها وبتروح امها تلقطها من الهوا وتنيمها على الارض وبتهديها وبتبص لللوحه اللي لقتها بتبص لها بنظره كلها تحدي
وبتمسك السكينه وبتضربها ضربات متتاليه لكن فجاه الدم اللي طار من اللوحه بيتقلب نار في كل مكان والبيت كله بيولع كله وبتظهر الست الملعونه على حقيقتها وهي بتضحك ضحكات شريره
Видео لوحه ملعونه انهت حياة اللي اشترتها وخطفت بنتها ومصيرها اصبح مجهول канала ملخصاتي عائلية
Комментарии отсутствуют
Информация о видео
30 июля 2023 г. 19:00:32
00:10:43
Другие видео канала