Загрузка страницы

مجنون أم عبقري … فانغوخ

كثيرة هي الاكاذيب التي يتم تداولها بشأن حياة بعض المبدعين … ولكن بقليل من البحث نستطيع الوصول الى الحقيقة .
أحمد فاخوري يعطي مثالاً عن حياة الفنان التشكيلي الهولندي فنسنت فان غوخ أحد رواد الانطباعية .
تتضمن رسومه بعضاً من أكثر القطع شهرة وشعبية وأغلاها سعراً في العالم. عانى من نوبات متكررة من المرض العقلي — توجد حولها العديد من النظريات المختلفة — وأثناء إحدى هذه الحوادث الشهيرة، قطع جزءاً من أذنه اليسرى[16]. كان من أشهر فناني التصوير التشكيلي. اتجه للرسم التشكيلي للتعبير عن مشاعره وعاطفته. في آخر خمس سنوات من عمره رسم ما يفوق 800 لوحة زيتية.
حاول فينسنت فان غوخ في أعماله بأن يلتقط أكبر قدر ممكن من الضوء، كما عمل على إبراز تماوج طيف الألوان في لوحاته المختلفة: الطبيعة الصامتة، باقات الورد (دوار الشمس)، للوحات الشخصية، اللوحات المنظرية (جسور لانغلوا، حقل القمح بالقرب من أشجار السرو، الليلة المتلألئة).

يتداول مستخدمو الانترنت رسالة على أنها رسالته الأخيرة الى اخيه ثيو وبدايتها عزيزي ثيو … لكنها ليست له بل لكاتب صحفي سوري هو نبيل صالح نشرها في جريدة تشرين صفحة المحليات كما تخيلها تحدث فيها عن معظم افكار فينسنت وتطرق فيها الى معظم اعماله الفنية قبر انتحاره .
يعتبر فان غوخ من رواد المدرستين الانطباعية والوحشية. تعرض أهم أعماله في متحف أورساي بباريس (مخيم البوهيميون، لوحات شخصية)، وفي متحف فان غوخ الوطني في أمستردام بهولندا. #أحمد_فاخوري #ترندينغ #بي_بي_سي

Видео مجنون أم عبقري … فانغوخ канала Ahmad Fakhouri
Показать
Комментарии отсутствуют
Введите заголовок:

Введите адрес ссылки:

Введите адрес видео с YouTube:

Зарегистрируйтесь или войдите с
Информация о видео
2 июля 2020 г. 14:03:17
00:10:10
Яндекс.Метрика