بوتين يضرب بسلاح الرعب الروسي في يوم النصر ,وكييف تعيش يوم القيامة ,والجيش الروسي يعلن هجومه المضاد

بوتين,يوم النصر,فاغنر,باخموت,عاجل,روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,وكأنها القيامة قصف كييف المرعب، وفاغنر تقترب من السيطرة على باخموت، والناتو يتحرك
ترقب مرعب من جميع الاطراف ، قصف بوتين لايتوقف، ونيرانه لا ترحم، والقيصر عازم على الوصول لأهدافه، والغرب يقول كلمته لن ندعمك يا زيلنيسكي إن خسرت هجومك المضاد.
أشارت تقارير اوكرانية وفقا لتصريحات عمدة مدينة كييف العاصمة فيتالي كليتشكو أن كييف تعرضت لأكبر هجوم منذ بداية العملية العسكرية الروسية الخاصة، "إنه أكبر هجوم... على مدينتنا" علق كليتشكو على القصف الروسي الذي طال كييف بأنه لم يحدث منذ بادية عملية بوتين العسكرية في أوكرانيا.
ونتيجة لهذا القصف تم تدمير العديد من محطات الطاقة بالإضافة إلى استهداف مستودعات لتخزين الوقود بالمدينة، وكأن بوتين يسعى لافشال الهجوم المضاد، فبعد استهدافه للاليات والمعدات، وحل الدور على الجنود، بات الآن دور مستودعات الوقود الأوكرانية، والتي بها سيدمر القيصر تقدم الجيش الاوكراني.
لم تكن زابوروجيا وخيرسون وخاركيف ودنيبرو بأوفر حظا من كييف، حيث أفادت تقارير بأن ٦ صواريخ ضربت مدينة خاركيف ومحيطها وفرق الإنقاذ توجهت إلى المواقع، كما ذكرت مصادر بسماع دوي انفجارات في خيرسون وزابوروجيا ودنيبرو وتفعيل الدفاعات الأوكرانية في المقاطعات الجنوبية.
خطوة روسية تلت حادثة اغتيال بوتين، وزيلنيسكي يندب حظه وكأنه يلوم نفسه على أن فجر غضب الدب الروسي، ولكن لا أحد يستطيع كبح جماحه، لن يتراجع إلا بعد الوصول لجميع أهدافه في أوكرانيا.
هذا وفي تصريح له أكد يفيغني بريغوجين قائد قوات فاغنر أن قواته تتقدم بثبات وسرعة في باخموت، وأنه لم يتبق سوى نحو 2.5 كم في غرب باخموت وبذلك تتم السيطرة الكاملة على المدينة، وفي الوقت نفسه أعلنت فاغنر عن سيطرتها على ابنية تجاور المجمع الطبي غرب بخموت والذي كانت تستخدمه القوات الأوكرانية كمنصة للقناصة ضد فاغنر.
يأتي ذلك التقدم بعدما أعلن بريغوجين أن قواته ستنسحب من باخموت في العاشر من مايو الجاري وتسلم مفاتيحها للقوات الشيشانية، وذلك نتيجة تأخر وصول الدعم العسكري لقواته ما أدى إلى مقتل العديد من قواته في المدينة.
أفاد رئيس المكتب الصحفي لمجموعة قوات "غرب" العقيد سيرغي زيبينسكي بأن مقاتلة روسية من طراز "سو-34" نفذت ضربة بالقنابل الموجهة على نقطة مرابطة المرتزقة الأجانب في منطقة خاركوف، وذلك بالقرب من التجمع السكني في ايفانوفكا، كما أضاف البيان بأن الجيش الروسي دمر باستخدام ذخيرة "لانسيت" منظومة "مستا-أس" ذاتية الحركة مدفع هاوترز "أكاتسيا" الأوكراني في منقطة التجمع السكني شيفتسوف يار.
كما تم إفشال مجموعتي تخريب واستطلاع للعدو من اللواء الآلي المنفصل الـ14 ولواء الدفاع الإقليمي المنفصل الـ103، تحركات روسية خطيرة تأتي مع قرب اعلان أوكرانيا عن هجومها المضاد خلال الأيام المقبلة، وهو ما سيؤدي إلى فشل هذا الهجوم نتيجة تدمير روسيا للكثير من المعدات الغربية.
رغم توجيه بوتين أنظاره نحوها، واحتل مرتبة بين قائمة الدول التي ينوي بوتين احتلالها خلال الفترة المقبلة، إلا أن بولندا لتزال تستفز الدب الروسي، فبعد أن هدأت الأوضاع في الازمة الأوكرانية قليلا، وفي ظل المناوشات حول ارسال المقاتلات الجوية لكييف، أعلنت وارسو عن تزويد زيلنيسكي بنحو 14 مقاتلة من ميغ 29، ولم تكتف بذلك، حتى صرح وزير الأمن القومي البولندي، ماريوس بلاشتشاك، أن بولندا سلمت أوكرانيا 10 مقاتلات "ميغ-29".
بولندا التي احتلت مدرسة تابعة لسفارة الروسية لديها، كما استولت على أموال كانت تابعة للسفارة الروسية في وارسو، وهو ما جل تحركات بولندا باتت مراقبة من قبل بوتين الذي قد يوجه نيران مدافعه صوب وارسو.
وبعد حادثة تحرشات مقاتلة روسية من طراز سو 35 بطائرة بولندية فوق مياه البحر الأسود الجمعة الماضية، حتى أعلن الناتو عن تحرك كبير قد يهدد امن الاسطول الروسي في البحر الأسود، حيث أفادت"رويترز" نقلا عن مصادر مطلعة، بنيّة "الناتو" تعزيز تأهب مهمة "الشرطة الجوية" فوق البحر الأسود، بعد مرافقة مقاتلة روسية طائرة بولندية هناك مؤخرا، واتهمت وزارة الدفاع البولندية طيار المقاتلة الروسية Su-35 بإجراء "مناورات عدوانية وخطيرة" قرب الطائرة البولندية Turbolet L-410..
هذا وتناقلت بعض وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة لهجوم صاروخي مكثف لروسيا على أوكرانيا بصواريخ إسكندر المجنحة، والذي صنفته مجلة مليتري ووتش بأنه أقوى صاروخ باليستي تكتيكي في العالم، إلا أن الدفاع الروسية لم تنشر اية معلومات حول هذا الهجوم باسكندر.
خيبة أمل عميقة.
ربما تحدث جوزيف بوريل عن الأوضاع الأوروبية باستفاضة فيما بعد حرب روسيا وأوكرانيا، حيث كتب رئيس دبلوماسية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، على مدونته أن النزاع في أوكرانيا كشف خلافات الغرب مع الأجزاء الأخرى من العالم.
وأضاف بوريل: "الفجوة بين الغرب والباقي أخذت تتجاوز نطاق الحرب. على العكس من ذلك، هي نتيجة للإحباط العميق - أو الغضب إذا قلنا الحق – بسبب إدارة الغرب السيئة وغير الصحيحة للعولمة منذ نهاية الحرب الباردة"
فهل حقا باتت أوروبا على شفير الانقسام.. شاركونا بآرائكم في التعليقات!!

Видео بوتين يضرب بسلاح الرعب الروسي في يوم النصر ,وكييف تعيش يوم القيامة ,والجيش الروسي يعلن هجومه المضاد канала ستوري ون - Story One