طرائف الحسن الثاني والفنانين (2): يوم عاقب الملك الراحل المطرب عبد الوهاب الدكالي
نستعرض لكم مجموعة من الحلقات حول علاقة الملك الراحل الحسن الثاني بالفنانين، وبشكل خاص الطرائف التي وقعت على هامش الحفلات التي كانت تُنظم في قصوره.
في الحلقة الثانية نتطرق إلى واقعة حدثت في إفران، جعلت الحسن الثاني يغضب من المطرب الكبير عبد الوهاب الدكالي ويعاقبه، بسبب قدومه متأخرا للمشاركة في سهرة فنية في الإقامة الملكية.
Видео طرائف الحسن الثاني والفنانين (2): يوم عاقب الملك الراحل المطرب عبد الوهاب الدكالي канала Réda Zarrouk
في الحلقة الثانية نتطرق إلى واقعة حدثت في إفران، جعلت الحسن الثاني يغضب من المطرب الكبير عبد الوهاب الدكالي ويعاقبه، بسبب قدومه متأخرا للمشاركة في سهرة فنية في الإقامة الملكية.
Видео طرائف الحسن الثاني والفنانين (2): يوم عاقب الملك الراحل المطرب عبد الوهاب الدكالي канала Réda Zarrouk
Показать
Комментарии отсутствуют
Информация о видео
Другие видео канала
بلخياط: هددني الحسن الثاني بالسجن وغيرت "المنفرجة"طرائف الحسن الثاني والفنانين (3): كيف أصبح الحاج يونس من مفضلي الحسن الثاني؟أسرار تنشر لأول مرة عن غياب عبد الوهاب الدكاليأجي تعرف شكون هو عبد الوهاب الدكالي وحقيقة ذهابو للقصر الملكي لطلب الزواج بإحدى الأميراتاسرار و طرائف مضحكة لاعظم ملك الراحل الحسن الثاني . كيف عاقب من تجرأ عليه عقابا قاسيا ؟؟ | Hassan 202 - نصيحة الإمام وهب بن منبه لرجل تأثر بمذهب الخوارج | ألقاه الشيخ فؤاد بن سعود العمري -حفظه الله-الحاج عبد الهادي بلخياط يحكي قصة عجيبة بمؤسسة الفتح بمكناسالحسن الثاني نابغة زمانهالمقرئ عبد الرحمن بن موسى :سورة البقرةذكاء الحسن الثاني في حواراته مع الصحافة الأجنبيةالكتب المسموعة :: كتاب الدولة الأموية لأحمد شلبيBeautiful Relaxing Music • Peaceful Piano Music & Guitar Music | Sunny Mornings by Peder B. Hellandغيابات ومفاجآت في اللائحة الإفريقية للودادرضى زروق لقناة ميدي1: عموتة مدرب كبير لكنه بالغ في انتقاد التكناوتيدموع ومرض الملك و"لعنة" الميني جيب.. معنينو يروي كواليس مع الحسن الثاني (EP05)جديد استعدادات الوداد لمباراة النجم الساحليabdelahadi belkhayat (top songs ) اجمل اغاني عبد الهادي بلخياطعندما تنبأ الحسن الثاني بمستقبل العالم الذي نعيشه اليوم : العالم في بركانأغرب مقالب قصص وحكايات نادرة عن الملك الحسن الثاني رحمه الله