زاد الحنين إلى الشهباء لي سقماً
فضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً..🌹
لمراسلتنا على الإميل adab.3araby@gmail.com
انستقرام https://www.instagram.com/adab.3araby
فيس بوك https://www.facebook.com/Adab3raby
تويتر https://www.twitter.com/Adab3raby
#الأدب_العربي
زادَ الحنينُ إلى الشّهباءِ لي سَقَمَا
ولهفةُ الروح يدري مَنْ بِهَا وُسِمَا
شهباءُ يا قِبلةَ القاصِي و لوعتَهُ
يا وِجهةً لهوى الإنسانِ ما كَتَمَا
فما تباهى بِكِ التاريخُ دُونَ هوىً
كذا المسّرّات يُحيِي نُورُها العَدَمَا
حلاوةُ العيشِ تُغرِي مَنْ بِهِ سَأَمٌ
و مُرُّ عيشي لِطيبِ الوَصلِ ما اغتَنَما
يا وِجهةَ الصّبّ يا وجهاً أَهيمُ بِهِ
طالَ البعادُ أنا المفقودُ ما عَلِما
عن حالةِ الأهلِ و الجيرانِ في وَطَنٍ
فيهِ النَّباتُ كمَا الأحياءِ قَدْ سَئِمَا
يا حاملَ الحُزنِ مهْلاً قد دَنَا فَرَجٌ
فاذهبْ إلى حلبَ الشَّهباء مُبتسِما
و كلِّمِ الأهلَ و احمِلني إلى حجرٍ
في دُورِ مَنْبِجَ حُزنُ النَّفسِ بِي جَثَمَا
خذنِي لمِئْذَنَةٍ فيها جُروحُ يَدِي
أقتاتُ فيها من الأذكارِ مُلتهِمَا
أشتمّ عطر مبانِيها أزورُ رُبىً
ظلَّتْ بأمتِعتي من رِيحِ ما هُدِمَا
هذا الحنينُ غدا شِعراً و أُغنيةً
وفي الأواصر حبلُ الوِدِّ ما انفَصَما
وفي المباني انطباع من أصالتِها
وفي ضميري خلالَ الخير قد رسما
فيه الموالدُ في أوقاتِ فرحتِنا
تعالج الجرح إثر الحرب والألما
هذي البلادُ بِحبرِ الشِّعرِ تكتبُنِي
فليتَ شِعري بجرح الرّوح ما خُتِما
Видео زاد الحنين إلى الشهباء لي سقماً канала الأدب العربي
لمراسلتنا على الإميل adab.3araby@gmail.com
انستقرام https://www.instagram.com/adab.3araby
فيس بوك https://www.facebook.com/Adab3raby
تويتر https://www.twitter.com/Adab3raby
#الأدب_العربي
زادَ الحنينُ إلى الشّهباءِ لي سَقَمَا
ولهفةُ الروح يدري مَنْ بِهَا وُسِمَا
شهباءُ يا قِبلةَ القاصِي و لوعتَهُ
يا وِجهةً لهوى الإنسانِ ما كَتَمَا
فما تباهى بِكِ التاريخُ دُونَ هوىً
كذا المسّرّات يُحيِي نُورُها العَدَمَا
حلاوةُ العيشِ تُغرِي مَنْ بِهِ سَأَمٌ
و مُرُّ عيشي لِطيبِ الوَصلِ ما اغتَنَما
يا وِجهةَ الصّبّ يا وجهاً أَهيمُ بِهِ
طالَ البعادُ أنا المفقودُ ما عَلِما
عن حالةِ الأهلِ و الجيرانِ في وَطَنٍ
فيهِ النَّباتُ كمَا الأحياءِ قَدْ سَئِمَا
يا حاملَ الحُزنِ مهْلاً قد دَنَا فَرَجٌ
فاذهبْ إلى حلبَ الشَّهباء مُبتسِما
و كلِّمِ الأهلَ و احمِلني إلى حجرٍ
في دُورِ مَنْبِجَ حُزنُ النَّفسِ بِي جَثَمَا
خذنِي لمِئْذَنَةٍ فيها جُروحُ يَدِي
أقتاتُ فيها من الأذكارِ مُلتهِمَا
أشتمّ عطر مبانِيها أزورُ رُبىً
ظلَّتْ بأمتِعتي من رِيحِ ما هُدِمَا
هذا الحنينُ غدا شِعراً و أُغنيةً
وفي الأواصر حبلُ الوِدِّ ما انفَصَما
وفي المباني انطباع من أصالتِها
وفي ضميري خلالَ الخير قد رسما
فيه الموالدُ في أوقاتِ فرحتِنا
تعالج الجرح إثر الحرب والألما
هذي البلادُ بِحبرِ الشِّعرِ تكتبُنِي
فليتَ شِعري بجرح الرّوح ما خُتِما
Видео زاد الحنين إلى الشهباء لي سقماً канала الأدب العربي
Показать
Комментарии отсутствуют
Информация о видео
Другие видео канала
هي الدنيا تروح بنا وتغدو #الأدب_العربييا ظالمي لا تستخف ببسمتيما أظلمَ الإنسانَ للإنسانِ!لا شيء يطفئ في الدروب عزيمةً .. جمعت بصدق قولها وفعالهالزوم ما لا يلزم من الوجع | عبد الرزاق عبد الواحدتنويه خاص بمشتركي ومحبي قناة الأدب العربيآثرت حتفك بعد اليأس تنتحر | جميل صدقي الزهاويالربيع والشعر | عبد الله البردونيلهفي يطول على شبابك | جميل صدقي الزهاويالقلب مضنى والشعور مصابُالأرملة المرضعة | للشاعر العراقي معروف الرصافيسلي الرماح العوالي عن معالينا | صفي الدين الحلي | مع الشرح ومعاني الكلماتلا تقترب كثيراً من كل الذين تحبهمقف دون رأيك في الحياة مجاهدا | مجاراةحديث غرامي في هواك قديم | الشاب الظريفجرحي عنيدٌ.. بلسعِ النارِ يلتئمُتبوح لها بالحب عيناي #الأدب_العربيالنور في قلبي ووجهي مشرقُوما يجدي افتخارُك بالأوالي .. إذا لم تفتخر فخراً جديدامن أجمل قصائد النصح لصفي الدين الحليفلسفة الجراح | عبد الله البردوني