اجمل قصائد محمود درويش
مجموعة من أروع وأجمل قصائد الشاعر الاسطورة (محمود درويش)
ترتيب القصائد في الفيديو:
قصيدة ونحن نحب الحياة ما استطعنا إليها سبيلا
قصيدة هي في المساء وحيدة
قصيدة الحلم، ما هو ؟؟
قصدية الآن إذ تصحو تذكر
قصيدة هو هادئ وأنا كذلك
قصيدة أما أنا فأقول لاسمي
قصيدة لا شيء يعجبني
قصيدة لي حكمة المحكوم بالاعدام
قصيدة لبلادنا، وهي القريبة من كلام الله
قصيدة قتلى ومجهولون
قصيدة لم يسألوا ماذا وراء الموت
*****
وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ
وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ
وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ
وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...
*******
هي في المساء وحيدةٌ،
وأَنا وحيدٌ مثلها...
بيني وبين شموعها في المطعم الشتويِّ
طاولتان فارغتان (لا شيءٌ يعكرُ صَمْتَنَا)
هي لا تراني، إذ أراها
حين تقطفُ وردةً من صدرها
وأنا كذلك لا أراها، إذ تراني
حين أرشف من نبيذي قُبْلَةً...
هي لا تُفَتِّتُ خبزها
وأنا كذلك لا أريقُ الماءَ
فوق الشَّرْشَف الورقيِّ
(لا شيءٌ يكدِّر صَفْوَنا)
هي وَحْدها، وأَنا أمامَ جَمَالها
وحدي. لماذا لا تُوحِّدُنا الهَشَاشَةُ؟
قلت في نفسي-
لماذا لا أذوقُ نبيذَها؟
هي لا تراني، إذ أراها
حين ترفَعُ ساقَها عن ساقِها...
وأنا كذلك لا أراها، إذ تراني
حين أخلَعُ معطفي...
لا شيء يزعجها معي
لا شيء يزعجني، فنحن الآن
منسجمان في النسيان...
كان عشاؤنا، كل على حِدَةٍ، شهيّاً
كان صَوْتُ الليل أزْرقَ
لم أكن وحدي، ولا هي وحدها
كنا معاً نصغي إلى البلِّوْرِ
[لا شيءٌ يُكَسِّرُ ليلنا]
هي لا تقولُ:
الحبُّ يُولَدُ كائناً حيّا
ويُمْسِي فِكْرَةً.
وأنا كذلك لا أقول:
الحب أَمسى فكرةً
لكنه يبدو كذلك...
******
ألحُلْمُ، ما هُوَ؟
ما هُوَ اللاشيءُ هذا
عابرُ الزمنِ,
آلبهيُّ كنجمةٍ في أوَّل الحبِّ,
آلشَّهيُّ كصورةِ امرأةٍ
تدلِّكُ نهدها بالشَّمْسِ؟/
ما هُوَ، لا أكاد أراه حتى
يختفي في الأمسِ/
لا هُوَ واقعٌ لأعيش وطأته وخفَّتَهُ
ولا هُوَ عكسُهُ لأطير حُرّاً
في فضاء الحَدسِ/
ما هُوَ, ما هُوَ اللاشيءُ، هذا الهَشُّ
هذا اللانهائيُّ، الضعيفُ، الباطنيُّ
الزائرُ، المتطايرُ, المتناثرُ،
المتجدِّدُ المتعدِّدُ اللاَّ شكلِ؟
ما هُوَ؟ لا يُجَسُّ ولا يُمَسّ/
ولا يَمُدُّ يداً إلى المُتَلهِّفين الحائرينَ
فما هُوَ السريُّ هذا،
الحائرُ، الحَذِرُ، المحيِّرُ
حين أَنتظرُ الزيارةَ مطمئنَّ النفسِ/
يكسرني ويخرجُ مثل لؤلؤةٍ
تُدَحْرِجُ ضوءها,
ويقول لي: لا تنتظرني
إن أردتَ زيارتي
لا تنتظرني!
*****
الآن، إذ تصحو، تَذَكَّرْ رَقْصَةَ البَجَعِ
الأخيرةَ. هل رَقَصْتَ مَعَ الملائكةِ الصغارِ
وأَنت تحلُمُ؟ هل أَضاءتك الفراشةُ عندما
احترقَتْ بضوء الوردة الأبديِّ؟ هل
ظهرتْ لك العنقاءُ واضحةً... وهل نادتك
باسمك؟ هل رأيتَ الفجرَ يطلع من
أَصابع مَنْ تُحبُّ؟ وهل لَمَسْتَ الحُلْم
باليد، أم تَرَكْتَ الحُلْمَ يحلُمُ وحْدَهُ,
حين انتبهتَ إلى غيابكَ بَغْتَةً؟
ما هكذا يُخْلي المنامَ الحالمونَ،
فإنهم يتوهجون,
ويكملون حياتهم في الحُلْمِ...
قل لي: كيف كنت تعيش حُلْمَك
في مكانٍ ما, أَقلْ لك مَنْ تكونْ
والآن، إذ تصحو، تذكَّرْ:
هل أسأْتَ إلى منامك؟
إن أسأت، إذاً تذكّرْ
رقصةَ البجع الأخيرةْ!
*****
هُوَ هادِئٌ، وأنا كذلكَ
يَحْتَسي شاياً بليمونٍ،
وأَشربُ قهوةً،
هذا هُوَ الشيءُ المغايرُ بَيْنَنَا.
هُوَ يرتدي، مثلي، قميصاً واسعاً ومُخططاً
وأنا أطالعُ، مثلَهُ، صُحُفَ المساءْ.
هو لا يراني حين أنظرُ خِلْسَةً،
أنا لا أراه حين ينظرُ خلسةً،
هو هادئٌ، وأنا كذِلكَ.
يسألُ الجرسونَ شيئاً،
أسألُ الجرسونَ شيئاً...
قطَّةٌ سوداءُ تعبُرُ بَيْنَنَا،
فأجسّ فروةَ ليلها
ويجسُّ فَرْوَةَ ليلها...
أنا لا أقول لَهُ: السماءُ اليومَ صافيةٌ
وأكثرُ زرقةً.
هو لا يقول لي: السماءُ اليومَ صافيةٌ.
هو المرئيُّ والرائي
أنا المرئيُّ والرائي.
أحرِّكُ رِجْليَ اليُسْرى
يحرك رجلَهُ اليُمْنَى.
أدندنُ لحن أغنيةٍ،
يدندن لحنَ أُغنية مُشَابهةٍ.
أفكِّرُ: هل هو المرآةُ أبصر فيه نفسي؟
ثم أَنظر نحو عينيه،
ولكن لا أراهُ...
فأتركُ المقهى على عَجَلٍ.
أفكّر: رُبَّما هو قاتلٌ، أو رُبّما
هو عابرٌ قد ظنَّ أني قاتلٌ
هو خائِفٌ، وأنا كذلكْ!
*****
يقول مسافر في الباص
لا شيء يعجبني
لا الراديو ولاصحف الصباح ولا القلاع على التلال
أريد ان أبكي
يقول السائق:
أنتظر الوصول إلى المحطة، لأبكي وحدي ما استطعت
تقول سيدة:
أنا أيضاً لا شيء يعجبني
دللت ابني على قبري فأعجبه ونام ولم يودعني
يقول الجامعي:
ولا أنا لا شيء يعجبني
درست الأركيولوجيا دون أن أجد الهوية في الحجارة
هل أنا حقا أنا؟
يقول جندي:
أنا أيضاً لا شيء يعجبني
أحاصر شبحاً يحاصرني
يقول السائق العصبي:
ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة
فاستعدوا للنزول
فيصرخون:
نريد ما بعد المحطة فانطلق
أما انا فأقول:
أنزلني هنا، أنا مثلهم لا شيء يعجبني
ولكن تعبت من السفر..
Видео اجمل قصائد محمود درويش канала مداد
ترتيب القصائد في الفيديو:
قصيدة ونحن نحب الحياة ما استطعنا إليها سبيلا
قصيدة هي في المساء وحيدة
قصيدة الحلم، ما هو ؟؟
قصدية الآن إذ تصحو تذكر
قصيدة هو هادئ وأنا كذلك
قصيدة أما أنا فأقول لاسمي
قصيدة لا شيء يعجبني
قصيدة لي حكمة المحكوم بالاعدام
قصيدة لبلادنا، وهي القريبة من كلام الله
قصيدة قتلى ومجهولون
قصيدة لم يسألوا ماذا وراء الموت
*****
وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ نَخِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ
وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ
وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ
وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ
وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ
نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا...
*******
هي في المساء وحيدةٌ،
وأَنا وحيدٌ مثلها...
بيني وبين شموعها في المطعم الشتويِّ
طاولتان فارغتان (لا شيءٌ يعكرُ صَمْتَنَا)
هي لا تراني، إذ أراها
حين تقطفُ وردةً من صدرها
وأنا كذلك لا أراها، إذ تراني
حين أرشف من نبيذي قُبْلَةً...
هي لا تُفَتِّتُ خبزها
وأنا كذلك لا أريقُ الماءَ
فوق الشَّرْشَف الورقيِّ
(لا شيءٌ يكدِّر صَفْوَنا)
هي وَحْدها، وأَنا أمامَ جَمَالها
وحدي. لماذا لا تُوحِّدُنا الهَشَاشَةُ؟
قلت في نفسي-
لماذا لا أذوقُ نبيذَها؟
هي لا تراني، إذ أراها
حين ترفَعُ ساقَها عن ساقِها...
وأنا كذلك لا أراها، إذ تراني
حين أخلَعُ معطفي...
لا شيء يزعجها معي
لا شيء يزعجني، فنحن الآن
منسجمان في النسيان...
كان عشاؤنا، كل على حِدَةٍ، شهيّاً
كان صَوْتُ الليل أزْرقَ
لم أكن وحدي، ولا هي وحدها
كنا معاً نصغي إلى البلِّوْرِ
[لا شيءٌ يُكَسِّرُ ليلنا]
هي لا تقولُ:
الحبُّ يُولَدُ كائناً حيّا
ويُمْسِي فِكْرَةً.
وأنا كذلك لا أقول:
الحب أَمسى فكرةً
لكنه يبدو كذلك...
******
ألحُلْمُ، ما هُوَ؟
ما هُوَ اللاشيءُ هذا
عابرُ الزمنِ,
آلبهيُّ كنجمةٍ في أوَّل الحبِّ,
آلشَّهيُّ كصورةِ امرأةٍ
تدلِّكُ نهدها بالشَّمْسِ؟/
ما هُوَ، لا أكاد أراه حتى
يختفي في الأمسِ/
لا هُوَ واقعٌ لأعيش وطأته وخفَّتَهُ
ولا هُوَ عكسُهُ لأطير حُرّاً
في فضاء الحَدسِ/
ما هُوَ, ما هُوَ اللاشيءُ، هذا الهَشُّ
هذا اللانهائيُّ، الضعيفُ، الباطنيُّ
الزائرُ، المتطايرُ, المتناثرُ،
المتجدِّدُ المتعدِّدُ اللاَّ شكلِ؟
ما هُوَ؟ لا يُجَسُّ ولا يُمَسّ/
ولا يَمُدُّ يداً إلى المُتَلهِّفين الحائرينَ
فما هُوَ السريُّ هذا،
الحائرُ، الحَذِرُ، المحيِّرُ
حين أَنتظرُ الزيارةَ مطمئنَّ النفسِ/
يكسرني ويخرجُ مثل لؤلؤةٍ
تُدَحْرِجُ ضوءها,
ويقول لي: لا تنتظرني
إن أردتَ زيارتي
لا تنتظرني!
*****
الآن، إذ تصحو، تَذَكَّرْ رَقْصَةَ البَجَعِ
الأخيرةَ. هل رَقَصْتَ مَعَ الملائكةِ الصغارِ
وأَنت تحلُمُ؟ هل أَضاءتك الفراشةُ عندما
احترقَتْ بضوء الوردة الأبديِّ؟ هل
ظهرتْ لك العنقاءُ واضحةً... وهل نادتك
باسمك؟ هل رأيتَ الفجرَ يطلع من
أَصابع مَنْ تُحبُّ؟ وهل لَمَسْتَ الحُلْم
باليد، أم تَرَكْتَ الحُلْمَ يحلُمُ وحْدَهُ,
حين انتبهتَ إلى غيابكَ بَغْتَةً؟
ما هكذا يُخْلي المنامَ الحالمونَ،
فإنهم يتوهجون,
ويكملون حياتهم في الحُلْمِ...
قل لي: كيف كنت تعيش حُلْمَك
في مكانٍ ما, أَقلْ لك مَنْ تكونْ
والآن، إذ تصحو، تذكَّرْ:
هل أسأْتَ إلى منامك؟
إن أسأت، إذاً تذكّرْ
رقصةَ البجع الأخيرةْ!
*****
هُوَ هادِئٌ، وأنا كذلكَ
يَحْتَسي شاياً بليمونٍ،
وأَشربُ قهوةً،
هذا هُوَ الشيءُ المغايرُ بَيْنَنَا.
هُوَ يرتدي، مثلي، قميصاً واسعاً ومُخططاً
وأنا أطالعُ، مثلَهُ، صُحُفَ المساءْ.
هو لا يراني حين أنظرُ خِلْسَةً،
أنا لا أراه حين ينظرُ خلسةً،
هو هادئٌ، وأنا كذِلكَ.
يسألُ الجرسونَ شيئاً،
أسألُ الجرسونَ شيئاً...
قطَّةٌ سوداءُ تعبُرُ بَيْنَنَا،
فأجسّ فروةَ ليلها
ويجسُّ فَرْوَةَ ليلها...
أنا لا أقول لَهُ: السماءُ اليومَ صافيةٌ
وأكثرُ زرقةً.
هو لا يقول لي: السماءُ اليومَ صافيةٌ.
هو المرئيُّ والرائي
أنا المرئيُّ والرائي.
أحرِّكُ رِجْليَ اليُسْرى
يحرك رجلَهُ اليُمْنَى.
أدندنُ لحن أغنيةٍ،
يدندن لحنَ أُغنية مُشَابهةٍ.
أفكِّرُ: هل هو المرآةُ أبصر فيه نفسي؟
ثم أَنظر نحو عينيه،
ولكن لا أراهُ...
فأتركُ المقهى على عَجَلٍ.
أفكّر: رُبَّما هو قاتلٌ، أو رُبّما
هو عابرٌ قد ظنَّ أني قاتلٌ
هو خائِفٌ، وأنا كذلكْ!
*****
يقول مسافر في الباص
لا شيء يعجبني
لا الراديو ولاصحف الصباح ولا القلاع على التلال
أريد ان أبكي
يقول السائق:
أنتظر الوصول إلى المحطة، لأبكي وحدي ما استطعت
تقول سيدة:
أنا أيضاً لا شيء يعجبني
دللت ابني على قبري فأعجبه ونام ولم يودعني
يقول الجامعي:
ولا أنا لا شيء يعجبني
درست الأركيولوجيا دون أن أجد الهوية في الحجارة
هل أنا حقا أنا؟
يقول جندي:
أنا أيضاً لا شيء يعجبني
أحاصر شبحاً يحاصرني
يقول السائق العصبي:
ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة
فاستعدوا للنزول
فيصرخون:
نريد ما بعد المحطة فانطلق
أما انا فأقول:
أنزلني هنا، أنا مثلهم لا شيء يعجبني
ولكن تعبت من السفر..
Видео اجمل قصائد محمود درويش канала مداد
Показать
Комментарии отсутствуют
Информация о видео
Другие видео канала
على هذه الارض ما يستحق الحياة (كاملة) محمود درويشأصعب قصيدة للمتنبياجمل قصائد محمود درويش "2"في القدس تميم البرغوثي بخلفية موسيقية رائعةنهج البردة - أحمد شوقي - بصوت فالح القضاعأروع ما قيل في الفخر وعزة النفس | حكم سيوفك في رقاب العذلمديح الظل العالي - رائعة محمود درويش Mahmoud Darwishلاعب النرد - Mahmoud Darwich & Le Trio Joubranشعر كتاب الحب | الشاعر نزار قباني | اداء حمزة الاغالا شيء يعجبني ... محمود درويشنزار قباني - قصيدة بلقيس (نسخة محسنة)قتلوني في القدس ونسيتُ أن أموت | محمود درويش Mahmoud Darwishجدارية محمود درويش ( لاعب النرد) مع الاخوة جبرانثلاث ساعات مع نزار قباني اجمل القصايد( أنا لست لي ) جدارية محمود درويشمحمود درويش في قصيدته الملحمية « مديح الظلّ العالي » (كاملة)، 1983محمود دوريش ( مأساة النرجس ملهاة الفضة ) قصيدة ملحمية رائعةمحمود درويش - تنسى كأنك لم تكنأروع وأجمل قصائد المتنبي | الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني